(194) عقـبات فـي الطريق
لن يكون للّيبيين اطمئنان حقيقي من دون سقوط ما تبقى للنظام من قلاع وإحضار رؤوس الجريمة بحق الليبيين للمساءلة أمام القضاء. ولعل ذلك يكون قريبا، حتى تتفرغ البلاد للمهمة الأكبر: بناء دولة العدل والمساواة... دولة القانون.
صاحب اليوميات: نورالدين السيد الثـلثي
خرج من خرج من أبناء القذافي إلى الجزائر، وخميس قد يكون قُتل. ولا يزال القذافي نفسه وبقية أبنائه مختفين. وبني وليد وسرت وسبها لا تزال ’موالية‘.لن يكون للّيبيين اطمئنان حقيقي من دون سقوط ما تبقى للنظام من قلاع وإحضار رؤوس الجريمة بحق الليبيين للمساءلة أمام القضاء. ولعل ذلك يكون قريبا، حتى تتفرغ البلاد للمهمة الأكبر: بناء دولة العدل والمساواة... دولة القانون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق